مصطفى ابن الحاج مصطفى رسلان

مظهر باشا رسلان (1886- 28 مايو 1948)

ولد في مدينة حمص سنة 1886 م وتخرج من الكلية الملكية في إسطنبول عمل في مناصب ادارية في الدولة العثمانية. وفي عهد الحكومة الفيصلية عين متصرفا للواء البلقاء ومركزه السلط. بعد أن استولى الفرنسيين على سوريا، بقي في السلط وترأس الحكومة المحلية. وعند وصول الأمير عبد الله إلى معان، ذهب مظهر اليها يدعو الأمير للقدوم، وقد رافق الأمير إلى القدس عندما ذهب للتباحث مع تشرشل. اشترك في أول وزارة أردنية، ثم ترأس الوزارة مرتين (1921-1923) كما تولى منصب وزير الداخلية في حكومة علي الركابي الأولى. وبعد تأسيس الإمارة الأردنية شكـَّـل مظهر رسلان حكومة برئاسته في 15 أغسطس 1921 م وأخرى في 1 ـ 2 ـ 1923 م. وبعد استقالته من الحكومة عاد إلى مدينة حمص وانضم إلى الكتلة الوطنية التي كانت تتزعم حركة النضال ضد الانتداب الفرنسي، فأعتقل في جزيرة أرواد، ثم أنتخب نائباً في عدة دورات. وفي عام 1932 تولى وزارتي المعارف والعدلية، ثم تولى مناصب وزارية أخرى.كما شغل منصبي وزير الأشغال ووزيرالتموين في حكومة الزعيم السوري سعد الله الجابري المُـشكّلة في 19 ـ 8 ـ 1943 م.[2] وفي عام 1948 عين وزيراً مفوضاً لسوريا في مصر. توفي في القاهرة في 28 مايو 1948.

منيب رسلان

المرحوم منيب رسلان، مفوض الكشاف في حمص، عضو طبيعي مؤسس في منظمة الهلال الأحمر االسورية بحمص، نائب حمص في المجلس النيابي عام 1953، نائبها عام 1960 في مجلس الأمة في عهد الوحدة

عبد الحسيب رسلان (1901 ـ 1959)

تولى وزارة الدفاع مرتين في حكومتين برئاسة صبري العسلي: • الأولى 14 حزيران 1956 وحتى 31 كانون الأول 1956. • الثانية من 26 آذار 1957 وحتى 22 شباط 1958. السيرة الذاتية: ولد في مدينة حمص سنة 1901، التحق بكلية الصيدلة في الجامعة السورية وتخرج منها في عام 1927، وفي حكومة صبري العسلي عام 1956 استلم عبد الحسيب رسلان منصب وزارة الدفاع وسافر بصفته هذه مع رئيس الجمهورية القوتلي أثناء العدوان الثلاثي على مصر إلى الاتحاد السوفييتي لطلب تدخل هذه الدولة بحزم ضد العدوان، كما استلم وزارة الدفاع ثانية في حكومة صبري العسلي من 26/3/1957 وحتى 22/2/1958. توفي إثر نوبة قلبية في منزله بمدينة حمص، خلال شهر تشرين الأول 1959.

الشهيد فؤاد رسلان

عبد الجواد رسلان

في الصورة: مظهر رسلان رئيس حكومة البلقاء العربية المحلّية على يمين الأمير عبد الله بن الحسين في الصورة، وغالب باشا الشعلان على يساره، 1921م